Datasets:

SamaYousef

/

updated_Rev3_9643_2021

like 0

اِرْتَفَعَتِ الْأَسْهُم ِالْكُوَيتِيَّةْ اِرْتِفَاعًا طَفِيفًا الْيَومِ السَّبْتْ

أَوَّلِ أَيَّامِ التَّدَاوِلِ بَعْدَ عُطْلَةٍ اِسْتَمَرَّتْ خَمْسَةَ أَيَّامْ

مَدْعُومَةً بِأَنْبَاءٍ طَيِّبَةٍ مِنْ شَرِكَاتِ كُبْرَى

مَجَالِ الْإِصْلَاحَاتِ السِّيَاسِيَّةْ

لِمُتَابَعَةِ الْمُفَاوَضَاتْ مَعَ مِصْرْ

حَوْلَ اِتِّفَاقٍ لِلتَّبَادُلِ الْحُرْ

يُذْكَرْ أَنَّ الصَّادِرَاتِ الْمِصْرِيَّةْ إِلَى الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةْ

بَلَغَتْ مِلْيَارًا وَمِئَةْ مِلْيُونْ دُولَارْ فِي عَامِ أَلْفَينْ وَأَرْبَعَةْ

بَينَمَا تَجَاوَزْ صَادِرَاتِ الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةْ إِلَى مِصْرْ

الثَّلَاثَةْ مِلْيَارَاتْ دُولَارْ

أَعْلَنَ الْمَكْتَبُ التَّنْفِيذِيّ لِلْاِتِّحَادِ الْوَطَنِيّ لِنَقَّابَاتِ الْعُمَّالْ وَالْمُسْتَخْدِمِينْ فِي لُبنَانْ رَفْضَهُ وَرَقَةَ بَيرُوتْ وَاحِدْ الْحُكُومِيَّةْ

وَاعْتَبَرَ أَنْهَا تَنْطَوِيُ عَلَى مَخَاطِرَ كَبِيرَةْ

وَأَنَّ اِقْرَارَهَا سَيُشَكِّلُ مَزِيدًا مِنَ الْأَزَمَاتِ الْاِقْتِصَادِيَّةْ وَالْاِجْتِمَاعِيَّةْ

مُعتَبِرًا إِيَّاهَا اِنْقِلَابًا عَلَى اِتِّفَاقِ الطَّائِفْ

قَالَتْ وَزَارَةُ الزِّرَاعَةْ الْيَابَانِيَّةْ إِنَّهَا سَتُعِيدُ فَرْضَ حَظْرٍ عَلَى وَارِدَاتِ لُحُومِ الْبَقَرْ مِنَ الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةْ

وَيَأْتِي هَذَا الْإِجْرَاءْ بَعْدَ اِكْتِشَافِ مَوَادٍ خَطِرَةْ

يُمْكِنْ أَنْ تُسَبِّبَ مَرَضَ جُنُونِ الْبَقَرْ فِي شُحْنَةٍ قَادِمَةْ مِنْ نِيُويُورْ

الْمَزِيدْ مِنَ التَّفَاصِيلْ فِي سِيَاقِ التَّقْرِيرْ التَّالِي

بَعْدَ شَهْرٍ وَاحِدٍ فَقَطْ عَلَى رَفْعِ الْيَابَانْ لِحَظْرِ الْعَامَينْ الَّذِي فَرَضَتُهُ عَلَى اِسْتِيرَادِ لُحُومِ الْأَبْقَارِ الْأَمْرِيكِيَّةْ مُنْذُ أَوَاخِرِ الْعَامِ أَلْفَينِ وَثَلَاثَةْ

عَادَتْ لِفَرْضِ قُيُودِهَا مِنْ جَدِيدْ عَلَى خَلْفِيَّةِ ثُبُوتِ اِحْتِوَاءِ ثَلَاثِ مِئَةٍ وَتِسْعِينَ كِيلُوجِرَامًا مِنَ اللُّحُومِ الْمُسْتَورَدَةْ

مِنْ شَرِكَةٍ لِتَعْبِئَةِ اللُّحُومِ فِي نِيُويُورِكْ عَلَى مَوَادَّ خَطِرَةْ ذَاتِ صِلَةٍ بِجُنُونِ الْبَقَرْ

وَهْوَ اِجْرَاءٌ يَتَهَدَّدُ بِخَنْقِ صِنَاعَةِ اللُّحُومِ الْأَمْرِيكِيَّةْ

الَّتِي عَانَتْ مِنْ مَصَاعِبَ مَالِيَّةْ جَمَّةْ مَعَ اِفْتِقَادِهَا لِسُوقِهَا الْخَارِجِيَّةْ الْأَكْبَرْ

طِيلَةَ سَنَتَينِ كَامِلَتَينْ !NOISE

الشَّرِكَةْ الَّتِي قَامَتْ بِتَصْدِيرِ هَذَا الْمُنْتَجْ تَمَّ حَذْفُ اِسْمِهَا مِنْ قَائِمَةِ الْمُصَدِّرِينْ

وَلَنْ يُسْمَحَ لَهَا بِتَصْدِيرِ لُحُومِ الْأَبْقَارْ إِلَى السُّوقِ الْيَابَانِيَّةْ بَعْدَ الْآنْ

وَوُعُودِهِ بِمُرَاجَعَةِ أَنْظِمَةِ الْمُرَاقَبَةِ عَلَى مُنْشَآتِ إِنْتَاجِ لُحُومِ الْبَقَرِ الْأَمْرِيكِيَّةْ

وَتَنْظِيمِ حَمْلَاتِ مُرَاقَبَةٍ دَوْلِيَّةٍ لَهَا

فَإِنَّ مِثْلَ هَذِهِ الْإِجْرَاءَاتْ لَا تَبْدُو فِي نَظَرِ الْكَثِيرِ مِنَ الْمُرَاقِبِينْ

قَادِرَةً عَلَى إِعَادَةِ ثِقَةِ الْيَابَانِيِّينَ فِي اللُّحُومِ الْأَمْرِيكِيَّةْ

الَّتِي وَاجَهُوا ضُغُوطًا قَاسِيَةْ

مِنْ أَجْلِ إِعَادَتِهَا إِلَى رُفُوفِ الثَّلَّاجَاتْ

فِي فَضَاءَاتِهِمْ التَّسَوُّقِيَّةْ

مِنَ الْوَاضِحْ أَنَّ هَذِهِ الْوَضْعِيَّةْ كَانَ بِإِمْكَانِ مُرَاقِبِينَ تَجَنُّبُهَا وَسَأَفْعَلْ !INH

وَتُلْقِي حَادِثَةُ اللُّحُومِ الْمُلَوَّثَةْ بِضِلَالِهَا عَلَى شَرْعِيَّةِ الْقَرَارْ الَّذِي اِتَّخَذَتُهُ الْحُكُومَةُ الْيَابَانِيَّةْ مُنْذُ شَهْرَينْ

لِرَفْعِ الْحَضْرِالَّذِي فَرَضَتُهُ الْيَابَانْ طِيلَةَ سَنَتَينِ كَامِلَتَينْ

عَلَى وَارِدَاتِ لُحُومِ الْأَبْقَارِالْأَمْرِيكِيَّةْ

وَأَخِيرًا هَذَا تَذْكِيرٌ بِالْعَنَاوِينْ !NOISE

يُبدِي السُّعُودِيُّونَ اِهتِمَامًا وَاضِحًا فِي اِكتِتَاب بَنك الرَّياَن القَطَرِيِّ

وَقَد أَظهَرَت أَرقَام الاِكتِتَاب شَغَفَ السُّعُودِيِّين بِالاِكتِتَابَات الأَجنَبِيَّة باِلرَّغَم مِن الاِنتِقَادَات

اللاَّذِعَة الَّتِي وَجَّهَهَا المُستَثمِرُ السُّعُودِيِّ لِلقَائِمِينَ عَلَى الاِكتِتَاب

أَظَهَرَ الاِكتِتَابُ فِي بَنكِ الرَّيَان القَطَرِيِّ خَلاَلَ الأُسبُوع المَاَضِي !NOISE

تَخصَيص الأَسهُم باِلتَّسَاوِي عَلَى المُكتَتِبِين

أَمَّا إِذَا تَجَاوَزَ عَدَدُ المُكتَبِيين عَددَ الأَسهُمِ المَطرُوحَة لِلكِتَاب

فَسَيُترَكُ قَرَارُ التَّخصِيص لِهَيئَةِ سُوقِ المَال

قَالَ نَائِبُ مُحَافِظِ الْبَنْكِ الْمَرْكَزِيِّ الْإِيرَانِيّ إِنَّ بِلَادَهُ

لَنْ تَنْقُلَ أَمْوَالَهَا مِنْ حِسَابَاتِهَا الْأُورُوبِيَّةْ إِلَى آسِيَا

رَغُمَ تَصَاعُدُ التَّهْدِيدِ بِفَرْضِ عُقُوبَاتٍ

مِنْ جَانِبِ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةْ

كَانَتْ وَكَالَاتُ الْأَنْبَاءِ قَدْ نَقَلَتْ أَمْسِ عَنْ حَاكِمِ الْمَصْرِفِ الْمَرْكَزِيِّ الْإِيرَانِيّ

وَاِسْمُهُ إِبْرَاهِيمْ شَيبَانِيّ

أَنَّ طَهْرَانَ تَنْقُلُ اِحْتِيَاطِيَّاتِ الْعَائِدَاتِ النِّفْطِيَّةْ إِلَى حَيثُ تَرَاهُ ضَرُورِيًّا

وَلْأَنَّ الْمَسْأَلَةَ جَارِيَةْ

الْمَزِيدْ فِي تَقْرِيرْ وِدْيَانْ أَبُوجَلَا

مُشِيرًا إِلَى أَنَّهَا شَرَعَتْ بِنَقْلِ أَمْوَالِهَا

وَتَكلِفَتُهُ سَبعَةَ مِليَارَاتْ دُولاَرْ مَع إِيرَانْ

سَيُسَاعِدُ اِقْتِصَادَ بِلاَدِهِ عَلَى مُوَاصَلَةِ النُّمُوّ بِمُعَدَّلٍ سَرِيعْ

فِي الْوَقْتِ الَّذِي يُعَزِّزُ

تَحَسُّنَ الْعَلَاقَاتْ مَعَ الْهِنْدْ

نَزَلَتْ أَسْهُمُ قُوقِلْ عِنْدَ إِغْلَاقِ التَّدَاوِلَاتْ

فِي وُولِ اِسْتِرِيتْ أَمْسْ

أَدْنَى مُستَوَىً لَهَا مُنْذُ نُوفَمْبَرِ الْمَاضِ

مُنْهِيَةً بِذَلِكَ أَسْوَأُ أُسْبُوعٍ تَمُرُّ بِهِ أَسْهُمُهَا مُنْذُ طَرْحِهَا لِلتَّدَاوُلْ

قَبْلَ سَبْعَةَ عَشَرَ شَهْرًا

إِفْرِيقِيًّا أَيضًا قَادَ مُهَاجِمُ بَرْشَلُونَهْ الْكَامِرُونِيّ صَمْوِيلِيتُ مُنْتَخَبَ بِلَادِهِ لِفَوزٍ مُسْتَحِقَّ عَلَى نَظِيرِهِ الْأَنْقُولِيّ بِثَلْاثَةِ أَهْدَافٍ لِهَدَفْ

هَذَا وَيَسْتَهِلُّ الْمُنْتَخَبَّ التُّونِسِيِّ مِشْوَارَهُ فِي الْبُطُولَةِ الْاِفْرِيقِيَّهْ بِلِقَاءِ مُنْتَخَبْ زَامْبِيَا يَومَ الْأَحَدْ ضِمْنَ الْمَجْمُوعَهْ الثَّالِثَهْ الَّتِي تَشْهَدْ أَيضًا مُوَاجَهَه بَينَ الْمُنْتَخَبَينِ الْغِينِيّ وَالْ

وَيَسْعَى الْمُنْتَخَبَ التُّونِسِيِّ لِتَحْقِيقْ اِنْطِلَاقَهْ جَيِّدَهْ فِي البُطُوَلَةْ تَلِيقُ بِسُمْعَتِهْ كَحَامِلِ اللَّقَبْ

وَكَذَلِكَ بِاعْتِبَارِهِ الْمُنْتَخَبْ الْعَرَبِيِّ الْإِفْرِيقِيِّ الْوَحِيدّ الْمُتَأَهِّلْ لِكَأْسِ العَالَم فِي أَلمَانيَا

حَدَتْ شَرِكَةُ السَّيَّارَاتِ الأَلمانِيَّة فُولزْفَاجِنْ وَشَرِكَةُ السَّيَّارَاتِ الأَلمانِيَّة الأَمْرِيكِيَّة كِرَايِزلِر جُهُودَهُمَا لِتَصْنِيعِ سَيَّارَةٍ مِنْ نَوعِ مِينِي فَان فِي الوِلايَاتِ المُتَّحِدَة

وَيَأْتِي ذَلِكَ فِي إِطَارِ جُهُودِ فُولْزفَاجِنْ لِوَقْفِ التَّرَاجُعِ المُزْمِن فِي مَبِيعَاتِهَا فِي السُّوقِ الأَمْرِيكِيَّة

شَدِيْدَةَ التَّنَافُسِيَّة بَعْدَ انْخِفَاضِهَا بِنِسْبَةِ خَمْسَةَ عَشَرَ فَاصِلَة خَمسَةٍ فِي المِئَة

لِتَسْتَقِرَّ عِنْدَ حُدُودِ مِئَةٍ وَثَمَانِيَةٍ وَتِسْعِينَ أَلْفَ سَيَّارَة

فِي الفَتْرَة مِنْ كَانُونَ الثَّانِي يَنَايِرحَتَّى نِهَايَةِ تِشْرِينَ الثَّانِي نُوفَمْبَر أَلفَينِ وَخَمْسَة

مُقَارَنَةً بِنَفْسِ الفَتْرَة مِنْ عَامِ أَلفَينِ وَأَرْبَعَة

وَمِنَ المُتَوَقَّع أَنْ يَتَرَاوَحَ عَدَدُ السَّيَّارَات المِينِي فَان الَّتِي سَتُنْتِجُهَا فُولزفَاجِن سَنَوِيًّا لِلسُّوقِ الأَمْرِيكِيَّة

مَا بَيْنَ خَمْسَةٍ وَثَلاثِين وَخَمْسَةٍ وأَرْبَعِين أَلْفَ سَيَّارَة

نَعُودُ إِلَى أَخْبَارِ المَبِيْعَات حَيْثُ شَهِدَ إِجْمَالِيُّ مَبِيْعَاتِ السَّيَّارَاتِ فِي الوِلايَاتِ المُتَّحِدَة اِرْتِفَاعًا طَفِيْفًا فِي عَامِ أَلْفَينِ وَخَمْسَة

لِتَصِلَ إِلَى سَبْعَةَ عَشَرَ مِلْيُون سَيَّارَة

وَلازَالَ عَمَالِقَةُ صِنَاعَةِ سَيَّارَةِ الثَّلاثَة فِي دِيتْرُويَت جِنِرَال مُوتُورز وَفُورْد وَكَرَايزْلِر

مَازَالُوا يَحْتَفِظُونَ بِأَدْنَى حِصَّةٍ لَهُمْ فِي سُوقِ السَّيَّارَاتِ حَتَّى الآن

أَي بِزِيَادَةٍ نِسْبَتُهَا سِتَّةً وَأَربَعِينَ فِي المِئَة عَنِ العَام أَلْفَينِ وَأَرْبَعَة

وَلَمْ تُحَدِّدْ فُورْد الرَّقَمَ النِّهَائِيّ لِلمَبِيْعَاتِ مِنَ السَّيَّارَاتِ الَّتِي تَحْمِلُ اِسْمَهَا

وَأَنْتَجَتْهَا شَرِكَاتٌ أُخْرَى

كَالسَّيَّارَاتِ الَّتِي تُنْتِجُهَا مَازْدَا مُوتُورْز

وَلَكِنَّهَا قَالَتْ إِنَّ إِجْمَالِيَّ هَذِهِ المَبِيْعَات تَجَاوَزَ التَّوَقُّعَات بِمَبِيْعَاتٍ حَجْمُهَا مِئَتَينِ وَعِشْرِينَ أَلْفَ سَيَّارَة

فِي العَامِ المَاضِي

وَجَاءَ إِعْلانُ فُورْد بَعْدَ أَنْ أَعْلَنَتْ مُنَافِسَتُهَا جِنِرَال مَوتُورْز كُورْب

فِي وَقْتٍ سَابِقٍ مِنْ هَذَا الشَّهْر

أَنَّهَا حَقَّقَتْ زِيَادَةً بِنِسْبَةِ خَمْسَةٍ وَثَلاثِينَ فِي المِئَة فِي مَبِيْعَاتِهَا فِي الصِّين

عَاَمَ أَلفَينِ وَخَمْسَة

وَنَخْتِمُ فَقَرَاتِ مَجَلَّة سَيَّارَات بِنَبَأٍ عَنْ دَايمْلِركَرَايزْلِر

الَّتِي أَوْقَفَتْ مَابَيْنَ سِتَّةٍ وَتِسَعَة مِنْ كِبَارِ مُوَظَّفِيْهَا عَنِ العَمَل

لِلاِشْتِبَاهِ فِي تَوَرُّطِهِمْ فِي قَضَايَا فَسَادٍ فِي إِطَارِ بَرْنَامَجِ النِّفْطِ مُقَابِلَ الغِذَاءِ فِي العِرَاق

وَقَدْ رَفَضَتْ الشَّرِكَةُ التَّعْلِيقَ عَلَى المَعْلُومَاتِ المُرْتَبِطَة بِوَقْفِ هَؤُلاَءِ الأَشْخَاصِ عَنِ العَمَل

مُؤَكِّدَةً أَنَّ التَّحْقِيقَ يَتَوَاصَل

وَأَضَافَتْ أَنَّ الاتِّهَامَاتِ لِلشَّرِكَة

تَتَنَاوَلُ دَفْعَ رَشَاوَى لِضَمَانِ الحُصُولِ عَلَى عَقْدِ تَزْوِيدٍ لِلعِرَاق بِشَاحِنَات

هَذَا وَقَدْ بَلَغَتْ مَبِيْعَاتُ شَرِكَةِ فُورْد مُوتُورْز فِى الصِّيْن خِلالَ عَامِ أَلْفَينِ وَخَمْسَة

حُدُودَ الإِثْنَينِ وَثَمَانِينَ أَلْفًا وَمِئَتَينِ وَخَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ سَيَّارَة

وَنَبْقَى مَعْ أَخْبَارِ سُوقِ الْمَالِ السُّعُودِيّ